الطيور الصفراء. رواية أمريكية عن الحرب في العراق
انزي بريس :الفني 18/01/2013
بعدما تخرس أصوات المدافع ويتوقف أزيز الرصاص تنطلق الألسن لتحكي تجربة ما وقع وأحيانا ما لم يقع. هكذا هو الأمر مع
الجندي الأمريكي بالمدفعية كيفين باورز، الذي تم تجنيده حينما بلغ من العمر 17 عاما.
تجربة كيفين باورز كتبها في روايته «الطيور الصفراء»، التي حكى من خلالها تجربته الشخصية خلال السنوات التي قضاها في الحرب وسط مقاومة الشعب العراقي، والتي وصفها ب«كما تُلقى الصلصة الحارة في عينك هكذا كانوا يقاومون».
يبدأ باورز» روايته بوصف الحال في العراق وقت الحرب، حيث قال: «بينما السماء الفسيحة كانت مزدحمة بالسحب القريبة والخوف يحاصر الجميع، كان الكُل يسهر مذعوراً تحت تأثير العقاقير المنشطة والخوف والترقب للمقاومة، فكما تُلقى الصلصة الحارة في عينك هكذا كانوا يقاومون. كانت أسطح المنازل تغرقنا بالرصاص كأشلاء صغيرة تملأ الهواء».
بطل الرواية جون بارتون، الذي يجسد شخصية الكاتب كيفين باورز تبدأ قصته حينما كان في سن ال21 من عمره، وتم تكليفه وكتيبته بالانتقال إلى مدينة تلعفر بمحافظة نينوى بالعراق للسيطرة عليها وسط المعركة الدموية بين الكتيبة، وما تبقى من الجيش العراقي هناك وفصائل المقاومة الشعبية التي أغرقتهم برصاص وشظايا قذائف مصنوعة يدوياً يصفها الكاتب بال«أمطار».
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
الجندي الأمريكي بالمدفعية كيفين باورز، الذي تم تجنيده حينما بلغ من العمر 17 عاما.
تجربة كيفين باورز كتبها في روايته «الطيور الصفراء»، التي حكى من خلالها تجربته الشخصية خلال السنوات التي قضاها في الحرب وسط مقاومة الشعب العراقي، والتي وصفها ب«كما تُلقى الصلصة الحارة في عينك هكذا كانوا يقاومون».
يبدأ باورز» روايته بوصف الحال في العراق وقت الحرب، حيث قال: «بينما السماء الفسيحة كانت مزدحمة بالسحب القريبة والخوف يحاصر الجميع، كان الكُل يسهر مذعوراً تحت تأثير العقاقير المنشطة والخوف والترقب للمقاومة، فكما تُلقى الصلصة الحارة في عينك هكذا كانوا يقاومون. كانت أسطح المنازل تغرقنا بالرصاص كأشلاء صغيرة تملأ الهواء».
بطل الرواية جون بارتون، الذي يجسد شخصية الكاتب كيفين باورز تبدأ قصته حينما كان في سن ال21 من عمره، وتم تكليفه وكتيبته بالانتقال إلى مدينة تلعفر بمحافظة نينوى بالعراق للسيطرة عليها وسط المعركة الدموية بين الكتيبة، وما تبقى من الجيش العراقي هناك وفصائل المقاومة الشعبية التي أغرقتهم برصاص وشظايا قذائف مصنوعة يدوياً يصفها الكاتب بال«أمطار».
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
Enregistrer un commentaire